الوسائل التعليمية موجودة منذ القدم ولكن
الإنسان كان يستخدمها دون برمجة وكانت وليدة اللحظة والموقف ، ثم تطورت بتطور
الإنسان نفسه وبرزت الحاجة للوسائل التعليمية في مجال التربية والتعليم منذ
بديات التعليم لانها طريقه لإنجاح عملية التعلّم والتعليم وهدف
الوسيله يتمثل بـ نقل المعلومة بالصورة التي يريدها المرسل بحيث لايكفي اللفظ
لتوضيح والوسائل التعليمية سواء أكانت سمعية أم بصرية أم سمعية بصرية قادرة على نقل المعلومة أو الخبرة بصورة
أكثر وضوحاً ودقة ,أكثر جذباً وتشويقاُُ للمتعلم مما يتيبب بثبات ورسوخ هذه
المعلومة بشكل اكبر، وكذلك فإن الدرس الذي يؤدى بدون وسيلة تعليمية يعتمد على حاسة
واحدة بعكس الدرس الذي يؤدى باستخدام الوسيلة التعليمية فإننا نكون قد أشركنا فيه
أكثر من حاسة عملاً بأحد قوانين علم النفس القائل : [ ما نسي شيء
اشتركت في دراسته حاستان فأكثر ] ثم إن الدرس بالوسيلة التعليمية يستغرق
وقتاً وجهداً أقل بكثير من الدرس الذي يخلو من الوسائل التعليمية .
الإنسان كان يستخدمها دون برمجة وكانت وليدة اللحظة والموقف ، ثم تطورت بتطور
الإنسان نفسه وبرزت الحاجة للوسائل التعليمية في مجال التربية والتعليم منذ
بديات التعليم لانها طريقه لإنجاح عملية التعلّم والتعليم وهدف
الوسيله يتمثل بـ نقل المعلومة بالصورة التي يريدها المرسل بحيث لايكفي اللفظ
لتوضيح والوسائل التعليمية سواء أكانت سمعية أم بصرية أم سمعية بصرية قادرة على نقل المعلومة أو الخبرة بصورة
أكثر وضوحاً ودقة ,أكثر جذباً وتشويقاُُ للمتعلم مما يتيبب بثبات ورسوخ هذه
المعلومة بشكل اكبر، وكذلك فإن الدرس الذي يؤدى بدون وسيلة تعليمية يعتمد على حاسة
واحدة بعكس الدرس الذي يؤدى باستخدام الوسيلة التعليمية فإننا نكون قد أشركنا فيه
أكثر من حاسة عملاً بأحد قوانين علم النفس القائل : [ ما نسي شيء
اشتركت في دراسته حاستان فأكثر ] ثم إن الدرس بالوسيلة التعليمية يستغرق
وقتاً وجهداً أقل بكثير من الدرس الذي يخلو من الوسائل التعليمية .
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق